شركة سبيتاني توقع اتفاقية مع PalPay
Created Date: 08 Feb
اتخذت شركة أكرم سبيتاني وأولاده وسبيتاني هوم خطوة إلى الأمام نحو تسهيل حياة زبائنها عند تبضعهم في أفرعها وأفرع سبيتاني هوم وذلك من خلال توقيعها اتفاقية مع شركة PalPay. توقيع هذه الاتفاقية تمكّن سبيتاني من توفير خدمة جديدة تواكب تقدم المجتمع الفلسطيني التكنولوجي وبالتالي تضيف طريقة جديدة وسلسة للزبائن لتسديد الفواتير في أفرع سبيتاني من خلال خدمة الدفع الإلكتروني مع PalPay.
أُنشأت شركة PalPay عام 2010 بأيدٍ فلسطينية كشراكةٍ بين بنك فلسطين وشركة PCNC IT Solutions تماشياً مع التطور التكنولوجي ومن أجل توفير نظام تحصيلٍ إلكتروني يُعدّ الأول من نوعه في فلسطين، يهدف إلى تسهيل إنجاز الالتزامات النقدية الواقعة على المواطن بطريقة آمنة ومضمونة بالإضافة إلى تخفيف عبء قضاء الوقت الطويل انتظاراً في طوابير الدور كما لو كان قد توجه للمؤسسات والشركات عينها والتي عادةً ما تكون مكتظة.
كإحدى خدماتها، توفر شركة PalPayخدمة الدفع الإلكتروني الآمن للمواطنين من خلال تجارها المعتمدين، وأصبحت سبيتاني بإثني وعشرين فرعاً من أفرع سبيتاني وسبيتاني هوم وسبيتاني تنزيلات من ضمن هؤلاء التجار المعتمدين. يستطيع المواطن الآن التوجه لأقرب فرع والقيام بتسديد فواتيره: كفواتير الكهرباء والانترنت والقيام بالتزامات نقدية أخرى كدفع أقساط الجامعات والقروض من خلال سبيتاني التي تستطيع مساعدتكم عن طريق عدة قنوات للدفع الإلكتروني متاحة لها، لتعتمد سبيتاني خدمة أخرى طامحةً إلى أن تقوم دوماً على إعانة أبناء مجتمعها كيفما استطاعت. بإمكانكم الآن دفع فواتيركم عن طريق بطاقة الائتمان أو الدفع نقداً، فتأخذ PalPay بعين الاعتبار وجود الكثير من المواطنين الذين ليسوا عملاء لأيٍ من البنوك. وقد وزّعت PalPay خدماتها على أكثر من 6000 نقطة بيع من المحلات التجارية كسبيتاني والصيدليات ومعارض الاتصالات في شتى محافظات الوطن حتى يتمكن الجميع من الاستفادة والوصول إلى هذه الخدمة. فقط عليكم معرفة خدمات الدفع الإلكتروني التي بإمكانكم القيام بها من خلال شركة PalPay وموقع أقرب تاجر معتمد عن طريق موقعها على الانترنت.
وتغطي أفرع سبيتاني جميع المناطق الفلسطينية، حيث أنها متواجدة في القدس، العيزرية، رام الله والرام، جنين، نابلس، الخليل وبيت لحم. وكي تتواجد سبيتاني قرب الزبون دائماً، ليس جغرافياً فحسب بل زمنياً أيضاً، تفتح أفرع سبيتاني هوم سبعة أيام في الأسبوع، لتتيح الفرصة لقضاء الحاجه من الالتزامات المالية وحتى عندما تكون المؤسسات والشركات الأخرى في عطلتها الأسبوعية أيضاً.